البراق  بوينج 747

 

إن محمد الخبيث كان يستعين بما أتى من قبله ومما قيل من اساطير وكل خرافة سمع بها حتى من
قصص الأطفال كي يصنع ما هو معروف الآن بما يدعى الإسلام وقد استخلص قصة البراق من الطقلة
عائشة التي أغتصبها بزواجه بها كما ورد بسنن أبي داوو : ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏‏قدم
رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من ‏ ‏غزوة ‏ ‏تبوك ‏ ‏أو ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفي ‏ ‏سهوتها ‏ ‏ستر فهبت ريح فكشفت
ناحية الستر عن بنات ‏ ‏لعائشة ‏ ‏لعب فقال ما هذا يا ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت بناتي ورأى بينهن فرسا له جناحان من
‏رقاع ‏ ‏فقال ما هذا الذي ‏ ‏أرى وسطهن قالت فرس قال وما هذا الذي عليه قالت جناحان قال فرس له
جناحان؟!! قالت أما سمعت أن ‏ ‏لسليمان ‏ ‏خيلاً لها أجنحة . قالت : ‏ ‏فضحك حتى رأيت ‏ ‏نواجذه

صحيح مسلم :

حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن أبي عدي ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏لعله قال ‏ ‏عن ‏
‏مالك بن صعصعة ‏ ‏رجل من قومه ‏ ‏قال ‏‏قال نبي الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بينا أنا عند ‏ ‏البيت ‏ ‏بين النائم
واليقظان إذ سمعت قائلا يقول أحد الثلاثة بين الرجلين فأتيت فانطلق بي فأتيت بطست من ذهب فيها من ماء ‏
‏زمزم ‏ ‏فشرح ‏ ‏صدري إلى كذا وكذا قال ‏ ‏قتادة ‏ ‏فقلت للذي معي ما ‏ ‏يعني قال إلى أسفل بطنه فاستخرج قلبي
فغسل بماء ‏ ‏زمزم ‏ ‏ثم أعيد مكانه ثم حشي إيمانا وحكمة ثم أتيت بدابة أبيض يقال له ‏‏ البراق ‏ ‏فوق الحمار
ودون البغل يقع خطوه عند أقصى طرفه فحملت عليه ثم انطلقنا حتى أتينا السماء الدنيا

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=10&ID=25287&SearchTex

t=E????%20C?IE?&SearchType=root&Scope=all&Offset=40&SearchLevel=QBE

http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1443.htm

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l

=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=17&nAya=1